نورتي منتدي الاخت المسلمة
نسعد بتسجيلك
نورتي منتدي الاخت المسلمة
نسعد بتسجيلك
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدي اسلامي نسائي يهتم بالمواضيع الاسلامية والمواضيع التي تخص المراه
 
الرئيسيةالتسجيلأحدث الصوردخول

 

  ماذا سيحدث للأرض لو قام كل سكانها بالقفز عليها فى وقت واحد

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
فله بس اخوها عله
اخت جديدة
اخت جديدة



الدولة  ماذا سيحدث للأرض لو قام كل سكانها بالقفز عليها فى وقت واحد  601879118
المزاج رايقة
عدد المساهمات 5
العمر 34

 ماذا سيحدث للأرض لو قام كل سكانها بالقفز عليها فى وقت واحد  Empty
مُساهمةموضوع: ماذا سيحدث للأرض لو قام كل سكانها بالقفز عليها فى وقت واحد     ماذا سيحدث للأرض لو قام كل سكانها بالقفز عليها فى وقت واحد  I_icon_minitimeالإثنين نوفمبر 29, 2010 2:01 am

سأل أحد الطلاّب أحد الفيزيائيين سؤال ظنّه الكل أنّه سخيف، قائلا: " ماذا سيحدث للأرض لو قام كل سكانها بالقفز مرّة واحدة و في لحظة مشتركة من مشرق الأرض إلى مغربها ؟ "(1) فرّد الفيزيائي ضاحكا: " لن يحدث للأرض و لا للجبال أي شيء حتى و لو كان عدد القافزين عليها هو عشرة أضعاف معمريها اليوم !"(2) ولقد أبكاني هذا الأمر أكثر مما أضحك عالم الفيزياء هذا ومن معه عندما أيقنت أنّ حجمنا نحن البشر كالعدم أمام قوة العزيز الجبار و عظمة هذا الكون، و راح أستاذ الفيزياء هذا - دون أن يعلم- يبرهن بدليل المنطق و الحساب عظمة وقدرة الرحمن و مبرزا لنا عجز وضعف الإنسان.

فلو افترضنا أن معدل وزن كلّ واحد من البشر هو 100 كيلوجرام فستكون كتلة سكان المعمورة هي 000 000 000 600 كيلوجرام، و علما أنّ الكتلة الإجمالية للكوكبنا الأخضر تقدّر ب : 000 000 000 000 000 000 000 972 5 كيلوجرام... (3)، فإن نسبة كتلة كل البشر إلى نسبة كتلة كوكبهم ستكون حسابيا : 01 000 000 000 000 ، 0 % ! و بلغة الإحصاء نقول أنّ كتلتنا نحن الآدميون تؤول إلى الصفر أمام الأرض التي نعمّرها ! بل تؤول إلى العدم المحض أمام هذا العدد الهائل من ملايين الميليارات من الأجرام السماوية من نجوم و كواكب و غيرها، وصدق ربنا إذ قال: ﴿ لَخَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ أَكْبَرُ مِنْ خَلْقِ النَّاسِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ ﴾ غافر (آية:57)

و لو أردنا مثلا أن نقيس كمية الطاقة التي ستنتُج من قفز ستة ملايير من البشر من علوّ متر في لحظة واحدة فإننا نجد أن الطاقة الناتجة تقارب 6000 مليار جول... (4) وهي طاقة لا تساوي شيء مقارنة بالطاقات التي تنتجها الظواهر الطبيعية عند حدوثها، كالصواعق والزلازل و ثوران البراكين و الأعاصير والإنجرافات وغيرها، فمعدل الطاقة الناتجة مثلا من جرّاء حدوث زلزال متوسط تقدر ب: 000 000 000 000 000 000 100 مليار جول !

وراح أستاذ الفيزياء يؤكد أن القفزة البشرية لا يمكنها أن تُحدث و لو نسمة من ريح ولا من شأنها أن تنتج أدنى هزّة أرضية ! ورحت أتلو قول باسط الأرض وخالق والإنس والجان من سورة الإسراء : ﴿ وَلاَ تَمْشِ فِي الأَرْضِ مَرَحًا إِنَّكَ لَن تَخْرِقَ الأَرْضَ وَلَن تَبْلُغَ الْجِبَالَ طُولاً ﴾ الإسراء (آية:37).

إن حجم كوكبنا الأرضي أمام حجم الكون كله وما يحتويه من آلاف المليارت من المجرّات هو كمثل حجم حبّة رمل في وسط كل رمال الصحاري و شواطئ البحار وأعماقها وأضعافها وأضعاف أضعافها ! فإذا كان هذا هو حجم ملايير البشر أمام الأرض (كما سبق تبيانه في النسبة أعلاه) فكيف بحال كل فرد منّا أمام حجم الكون كلّه؟! بل كيف بحجم كلّ نفس بشرية أمام خالقها و خالق كل شيئ؟! فحجم الدنيا كلها ( النشأة الأولى بما يحتويه كل الكون) عند خالقها لم ترتقي حتى إلى وزن جناح بعوضة، فكيف هو حجم الأرض عند خالقها إذا؟! بل كيف بحال الخلق عليها و حجمهم عنده ؟! و الله لن يضروا الله شيئ حتى و لو قفزوا برّمتهم جاهرين بكفرهم و إلحادهم ! بل لا يضرّونه شيء حتى و إن قفزوا من بداية الدنيا إلى نهايتها بإنّسهم وجنّهم صغيرهم وكبيرهم، ذكورهم و إناثهم ! و كيف يضرّونه سبحانه بكفرهم وعصيانهم ولا يوجد موضع أربع أصابع(5) في كلّ هذا الكون العظيم إلا و ملك ساجد أو راكعا يسبّحون بحمد ربهم و يستغفرون دون أن يستكبرون لحظة ! هذا فضلا عن تسبيح النجوم والأجرام نفسها وصدق الله العظيم إذ قال: ﴿ وَلِلّهِ يَسْجُدُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مِن دَآبَّةٍ وَالْمَلآئِكَةُ وَهُمْ لاَ يَسْتَكْبِرُونَ ﴾ النحل (آية:49).و يكفي أن نطابق عدد المجرات و ما تحويها من ملايين الملايير من الكواكب و النجوم بعدد الملائكة الراكعين المسبحين لكي نعلم أنّه لا يمكننا أن ندرك عدد من لا يستكبر من مخلوقات الله ! و هل أحصينا عدد حبّات الرمال في كوكبنا العدم أو عدد خلايا أجسامنا حتى نحصي ما لا يقدر على إحصائه إلاّ الله ؟!

ويكفي أيضا أن نطابق عدد البشر وحجمهم بعدد النجوم و الكواكب و حجمها لكي ندرك أنّنا مقصرين في سجودنا لله، و كيف لا و عندما يسجد الواحد منّا يكون قد سبقه في سجوده هذا ما يزيد عن مئة ألف مليون مليار نجم ، وصدق العزيز الجبار إذ قال: ﴿ أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَسْجُدُ لَهُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَمَن فِي الْأَرْضِ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَالنُّجُومُ وَالْجِبَالُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوَابُّ وَكَثِيرٌ مِّنَ النَّاسِ وَكَثِيرٌ حَقَّ عَلَيْهِ الْعَذَابُ وَمَن يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِن مُّكْرِمٍ إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يَشَاء ﴾ الحج (آية:18) . و في نفس السياق نقول: لن ينفع البشر الله سبحانه حتى و لو سجدوا له جميعا من أولّ الخلق إلى آخر البعث سجدة رجل واحد، و كيف لهم أن ينفعوه سبحانه و هو بارؤهم غنيّ عنهم أوجدهم من العدم ثم اسكنهم في كوكب بحجم العدم ! كوكب في مجموعة شمسية حجمها ليس أكبر من العدم ! و مجموعة شمسية في مجرّة يؤول حجمها، أمام ما يزيد عن 500 مليار مجرة(7) ، إلى العدم ! ثم يميتهم ثم يحييهم، ثم إما جنّة عرضها كعرض السماء والأرض وإما ناراً تكون شمسناً التي نراها اليوم كمثابة جمرة من جمارها !

صورة للشمس

الشمس، أكبر النجوم في مجرتنا، العمر:4.5 مليار سنة ، حجمها = 333 حجم الأرض ، كثافته 92.1% هيدروجين، 7.8% هليوم، درجة الحراة :15600000 درجة مئوية.......( ماذا سيحدث للأرض لو قام كل سكانها بالقفز عليها فى وقت واحد  Icon_cool

و الله كما لو أننا نرى الجنّة و رياضها بعرضها و سعتها، و كما لو أننا نرى هول جهنّم و حفرها من قبل يوم القيامة ! أليست الشمس بدليل الحسابات الرياضية و صور التليسكوبات الفلكية هي 333 مرّة حجم الأرض ؟! فماذا عن حجم البشر أمامها؟ بل ماذا لو سألنا أستاذ الفيزياء هذا عن ماذا سيحدث للشمس لو قفز كل البشر فيها قفزة واحدة؟! و الله لن ينقص ولن يزيد من حجمها بدليل المنطق والعقل والحساب و العلم شيئ ! ثم أليست الشمس بدليل نفس البراهين العلمية هي كمثابة نقطة في كلّ هذا الكون ؟ و أنّ في مجرتنا لوحدها فقط ما يزيد عن 100 مليار نجم بحجم الشمس أو أكثر ؟(9) فإذا ما هو حجم الشمس أمام 500 مليار مجرّة؟! هذا هو حال جمرة واحدة، أمّا عن التي ﴿ لَا تُبْقِي وَلَا تَذَر ُ﴾ المدثر (آية:28) فبلسان حالها تقول : ﴿ يَوْمَ نَقُولُ لِجَهَنَّمَ هَلِ امْتَلَأْتِ وَتَقُولُ هَلْ مِن مَّزِيدٍ ﴾ ق (آية:30)

و لنا أن تأمّل معا كيف يقودنا علم الإعجاز إلى الإيمان بوحدانية الله و معرفة حقائق صفاته الحميدة:

إنّ الكون بأبعاده وأجرامه اللامتناهية الحساب موجود، تلك بديهية مُسلمٌ بها بل هي علم اليقين عند كل بشر، وكونه موجوداً فهذا يعني منطقيّا أن مكوناته وأبعاده تشغل حيّزاً من شيء مّا أكبر منه قادر على احتوائه، ومن ثمّ تسيره وتنظيمه، هذه حقيقة لا يختلف فيها عاقلان ! ونحن عندما نتدبر في هذه الحقيقة ندرك بمبادئ المنطق أنّ لهذا الكون خالق، ولو تدبرنا أكثر لأدركنا بعين اليقين أنّ في كل زاوية من هذا الحيّز آيات وصفات وبراهين لهذا الخالق، صفات لا تنفك أن تتجلى في ربوع وأطراف خلقه، لأنّه كما علّمتنا مبادئ الرياضيات أنّ المحتوي يضفي بعض خصائصه على المحتوَى ! فيمتاز المحتوي على المحتوَى بالشمولية والإحاطة والتنظيم والأمر والتسيير ! بينما يتميّز المحتوَى أمام المحتوي بالعجز و التبعية والخضوع !

و في نفس السياق من المنطق نرى كيف يمكن لعلم الإعجاز أن يبرز لنا صفات وقدرة الخالق سبحانه في محتوَى الكون الذي أحاط باسراره و إحتوى سبحانه - بعلمه- كل أبعاده، ولكل من يرفض نظرية الخلق في محاولة لإعطاء تفسير عن كيفية نشوء الكواكب و المجرّات نقول لهم وندعوهم بدورنا للتدبر في أسرار الكون وحجمه وعدد مجراته وفضائه البديع، وبنفس المنطق والبديهيات السابقة سيدركون حتما كيف أنّ صفات الخالق واسمائه تتجسد في كونه عيانا وجهرا لكل عاقل لبيب.

فلو تدبرنا هنيهة في تركيبة السموات والأرض وحجم الكون الرهيب ثم تمعنّا في هذه النشأة الأولى ودلائل قدرة الخالق فيها لأدركنا بعلم اليقين أن الله هو الغني المستغني بذاته عن سواه من الخلق، وكل الوجود مفتقر إليه، فلا يمكنهم نفعه سبحانه وهم في نشأتهم وفي حالة وجودهم عدم ! و هو الكريم الذي يعطي دون أن يسئل ودون مقابل ويعطي بالزيادة، ألا ترون فساحة الكون وزيادته رغم أننا نعيش في نقطة فيه فقط؟! و هو العظيم خلق كونا عظيما و أورث عباده قطرة فيه ليريهم أنه هو القوي المتين، و هو العليم يعلم موضع ذرّة في واد سحيق في أرض بحجم العدم !

وهو منزل القرآن بالحق ليخبرنا عن الحق لكن أكثر الخلق غافلون، أوهمهم إبليس فوعدهم حياة بحجم العدم ! فنسوا أنّهم راحلون و ليست الدار بدار مقام أبدا، و لو كانو يفقهون قليلا لأدركوا أنّها ليست كذلك، فلا يمكن لدار مخلّدة أن تكون بحجم العدم ! و لأدركوا أيضا أن القوة التي أوجدتنا في هذه الدار قد أعدّت ما هو خير لنا، فلا يليق بالكربم أن يكرم غيره بالبخل ! وأنّه هو الرّحمن المنعم بجلائل النعم، أنعم علينا بالحياة في أرض كانت ميتة لملايير السنين، فأحياها لنا و أحيانا لعبادته. و أنّه هو الملك المتصرف بملكه كيف يشاء، فإن شاء أذهب بالكون و من فيه و أعاده لحالته العدم من قبل الخلق و من قبل الفتق. و أنّه هو القدّوس المتعالي على كل النقائص، فالنقص فينا نحن البشر، عاجزون حتى على إدراك ما سخّره الله لنا في باطن أنفسنا و في آفاق أرضنا وفي أطراف كوننا هذا. و أنّه هو المهيمن المسيطر، سيطر بعلمه و قوته على كل شيء، فكل شيء يسير بأمره و بعلمه، و ما من نجم أضاء أو أفل إلاّ كان به عليما بصيرا حتى و إن كان من بين ملايين الميليارات من النجوم. و هو الخالق الموجد للمخلوقات، فالق الحب و النوى، فاطر السموات و الأرض، يعلم موضع و حال و حاجة خلقه من أصغر الذرّات إلى أكبر المجرات. و أنّه هو القابض، قابض الأرواح و الأرزاق، والقابض على السموات والأرض والكون. و أنّه هو الباعث ، باعث الرسل إلى الناس، باعث الموتى من القبور، باعث النور من النجوم، وباعث الحياة كلها في اي مكان يشاء. و أنّه هو المُحصي لا يغيب عنه شيء، أحصى كل شيئ عددا، عالم بالذرّة و نواتها وبالخلية و شؤونها و بالمجرّة و نجومها، أحاط بكل شيئ علما و لا نحيط بشئ من علمه إلا ما شاء. و أنّه هو المُبدئ، مبدئ الخلق من العدم، خالق الكون ب "كن"، فاتق السماوات و الأرض، خالق الوقت و الفراغ و الأجرام . وأنّه هو المُعيد، يعيد الحياة و الوجود إلى أولّ الخلق و إلى مرحلة الرتق. و أنّه هو الأول لا شيء قبله، أزلي الوجود كان ولا يزال سبحانه على ما كان عليه من قبل خلق المكان . وأنّه هو الآخر، الباقي بقاء أبديا سرمديا بعدما أن يطوي السماء كطيّ السجل للكتب. و أنّه هو الظّاهر، أظهر وجوده بآياته في أنفسنا و في آفاقنا و ما وراء كوكبنا و مجرتنا. و أنّه هو الباطن، لا يعلم أحد ذاته و يعلم ما في الأرحام و ﴿ مَا يَلِجُ فِي الْأَرْضِ وَمَا يَخْرُجُ مِنْهَا وَمَا يَنزِلُ مِنَ السَّمَاء وَمَا يَعْرُجُ فِيهَا وَهُوَ الرَّحِيمُ الْغَفُورُ ﴾ سبأ (آية:2) وأنّه هو المانع ، يمنع أسباب الهلاك ويمنع ما شاء عمن شاء، فيمنع ألاف المذنبات أن تسحق أرضنا كل يوم، و يمنع عشرات الزلازل من أن تخسف بنا الأرض في كل حين. و أنّه هو البديع أوجد كل شيء لا على مثال سابق، بديع السموات و الأرض ليس كمثله شيئ. و أنه الجبّار المنفّذ لأمره دون اعتراض، فلا يمكن للبشر أن يمنعوا سكون الأرض و لا منع دورانها، و لا إشتعال الشمس و لا خمودها و لا منع توسع الكون و لا توقيف إنطوائه، و انه هو ﴿ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ لَهُ الْأَسْمَاء الْحُسْنَى ﴾ طه (آية: ماذا سيحدث للأرض لو قام كل سكانها بالقفز عليها فى وقت واحد  Icon_cool
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عاشقة تراب فلسطين
اخت بارعة في النشاط
اخت بارعة في النشاط



المزاج مهيصة
عدد المساهمات 553
العمر 38

 ماذا سيحدث للأرض لو قام كل سكانها بالقفز عليها فى وقت واحد  Empty
مُساهمةموضوع: رد: ماذا سيحدث للأرض لو قام كل سكانها بالقفز عليها فى وقت واحد     ماذا سيحدث للأرض لو قام كل سكانها بالقفز عليها فى وقت واحد  I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 03, 2010 11:06 pm

يا الله كم نحن ضعفاء
اللهم اغفر لنا يا قدير
جزاك الله خيرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مسك الختام
اخت بارعة في النشاط
اخت بارعة في النشاط



المركز الثاني في مسابقة القران :  ماذا سيحدث للأرض لو قام كل سكانها بالقفز عليها فى وقت واحد  22
الدولة  ماذا سيحدث للأرض لو قام كل سكانها بالقفز عليها فى وقت واحد  622472197
المزاج مبسوطة
عدد المساهمات 219
العمر 34

 ماذا سيحدث للأرض لو قام كل سكانها بالقفز عليها فى وقت واحد  Empty
مُساهمةموضوع: رد: ماذا سيحدث للأرض لو قام كل سكانها بالقفز عليها فى وقت واحد     ماذا سيحدث للأرض لو قام كل سكانها بالقفز عليها فى وقت واحد  I_icon_minitimeالإثنين ديسمبر 06, 2010 8:53 pm

السلام عليكن
يااااااااااااااا سبحانه العفو الغفور ، الجبار المتكبر، المصورله الأسماء الحسنى
وخلق الانسان ضعيفا
اللهم اغفر لنا ما قدمنا وما أخرنا
جعله الله فى ميزان حسناتك يا فله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ماذا سيحدث للأرض لو قام كل سكانها بالقفز عليها فى وقت واحد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الاقسام الاسلامية :: الْمُنْتَدَي الْإِسْلَامِي الْعَام

المواضيع الدينية التى لاتندرج تحت الأقسام المتخصصة
-
انتقل الى: