فكلما احترقت جلودهم بدلهم الله جلوداً غيرها، أي أعطاهم مكان كل جلد محترق جلداً آخر غير محترق ليدوم لهم العذاب ولا ينقطع، وفي هذا السعير المتأجج تكون جلودهم ناضجة مشوية معذبة في مشهد مكروب مؤثر، ذلك أن الله قادر على الجزاء، حكيم في توقيعه، فلا تستهينوا بمعصيته سبحانه).
يا صاحبة البشرة الجميلة..
كما أحببت بشرتك في الدنيا واعتنيتِ بها للحفاظ على ليونتها ونضارتها، اعتني بها في الآخرة لأنها تخصك لأنها أنتِ.
فلا تشوي جسدك في جهنم من أجل موضة .. أو حفلة .. أو تهاون بالحجاب وغيرها من المعاصي.