معلومات ثقافيةو علمية

اخت بارعة في النشاط 579 39

وقل رب زدني علماً

صح أم خطأ

,,, أجب بصح أم خطأ

تيسير الكريم الرحمن للشيخ السعدي في علم التفسير	صح
تيسير العلي القدير في التوحيد	خطأ : في التفسير
قام الأبُّي بشرح صحيح مسلم	صح
مؤلف كتاب قادة الغرب يقولون هو جلال العالم	صح
مؤلف كتاب رياض الصالحين هو الإمام النووي	صح
كتاب في ظلال القرآن الكريم لابن كثير	خطأ : لسيد قطب
مؤلف كتاب تفسير القرآن الكريم هو ابن الجوزي	خطأ: ابن كثير
مؤلف كتاب التبيان في أقسام القرآن الكريم هو النووي	خطأ: ابن القيم
كتاب تحفة الأحوذي شرح لسنن أبي داود	خطأ: لسنن الترمذي
الفتح الرباني شرح مسند الإمام أحمد	صح

آخر أشراط الساعة نار تسوق الناس إلى محشرهم	صح
يقطع الصلاة الكلب الأسود	صح
(الدعاء هو العبادة) حديث ضعيف	خطأ : الحديث صحيح

سعيد بن زيد أحد العشرة المبشرين بالجنة	صح
كارل ماركس يهودي يتظاهر بالشيوعية ليحرف الناس عن الدين	صح
النبي زكريا عليه الصلاة والسلام كان يعمل نجارا	صح

نهاوند كانت تسمى فتح الفتوح	صح

تفسير المغضوب عليهم هم النصارى	خطأ : اليهود
تفسير الضالين هم النصارى	صح

أقوال عظيمة

قال رحمه الله : (من المعلوم عندنا أن السواحل الشامية إنما استولى عليها النصارى من جهتهم وهو دائما مع كل عدو للمسلمين فهم مع النصارى مع المسلمين ومن أعظم المصائب عندهم فتح المسلمين للسواحل وانقهار النصارى بل ومن أعظم المصائب عندهم انتصار المسلمين على التتار ومن أعظم أعيادهم إذا استولى - والعياذ بالله تعالى - النصارى على ثغور المسلمين ...

وقال : (فهؤلاء المحادون لله ورسوله كثروا حينئ بالسواحل وغيرها فاستولى النصارى على السواحل ، ثم بسببهم استولوا على القدس الشريف وغيره ..

وقال أيضا : (وأما استخدام مثل هؤلاء في ثغور المسلمين أو حصونهم أو جندهم فإنه من الكبائر ، وهو بمنزلة من يستخدم الذئاب لرعي الغنم فإنهم من أغش الناس للمسلمين ولولاة أمورهم ، وهم أحرص الناس على فساد المملكة والدولة ...)

من القائل ؟ ومن يقصد بقوله هذا ؟

القائل : شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى

ويقصد : الطائفة النصيرية قاتلهم الله ..

مجموع الفتاوى 35 / 150-155

أقوال عظيمة 2:

قال رحمه الله : (وهؤلاء إن لم يكونوا شرا من الخوارج المنصوصين[1] فليسوا دونهم .. فإن أولئك إنما كفروا عثمان وعليا وأتباع عثمان وعلي فقط ، دون من قعد عن القتال أو مات قبل ذلك ، وهؤلاء كفروا أبا بكر وعمر وعثمان وعامة المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان الذين رضي الله عنهم ورضوا عنه وكفروا جماهير امة محمد صلى الله عليه وسلم من المتقدمين والمتأخرين ..

ويستحلون دماء من خرج عنهم .. ويرون كفرهم أغلظ من كفر اليهود والنصارى .. ولهذا يعاونون الكفار على الجمهور من المسلمين كما عاونوا التتار على المسلمين وكانوا من أعظم الأسباب في خروج جنكيز خان ملك الكفار إلى بلاد الإسلام .. وفي قدوم هولاكوا إلى بلاد العراق وفي أخذ حلب ونهب الصالحية وغير ذلك بخبثهم ومكرهم ..

وبهذا السبب نهبوا عسكر المسلمين لما مر عليهم .. وبهذا السبب يقطعون الطرقات على المسلمين .. وبهذا السبب ظهر فيهم معاونة التتار والإفرنج على المسلمين والكآبة الشديدة بانتصار الإسلام ..

وكذلك لما فتح المسلمون الساحل عكة وغيرها ظهر فيهم من الانتصار للنصارى وتقديمهم على المسلمين ما قد سمعه الناس منهم

وكان هذا الذي وصفت بعض أمورهم و إلا فالأمر أعظم من ذلك ..

من القائل ؟ ومن هؤلاء ؟

القائل : الإمام ابن تيمية .. ويقصد بقوله الشيعة الرافضة .

اخت بارعة في النشاط 136 32

شكرا لمجهودك